فيسبوكواتسابتويترابلاندرويدانستجراميوتيوب





21/05/2016م - 10:40 م | عدد القراء: 1697


إن الكلمات لتعجز أن تعبر في حق من أفنى حياته وشبابه لله عز وجل، من أعطى كل ما يمكنه من تدريس وتلاوة وتشجيع لحفظ القرآن وتجويده، وكان معلماً ومربياً ومرشداً ليس له حدود ومخلصاً في عطائه، وكان رحمه الله تعالى يتسم بالصبر وسعة الصدر والحلم والأخلاق الحميدة، إن المساجد والحلقات والمبرات فقدت رجلاً لن يتكرر بعطائه لها.. أخي لن أنساك ما حييت فأنت معلمي و ملهمي و مرشدي فجزاك الله تعالى خير جزاء، وحشرك مع محمد المصطفى وآله الطيبين الطاهرين..

متروك المتروك

________________________________________________

رحمك الله يا بو حسين

عاشرت المرحوم أكثر من عشرين عاماً استفدت منه كثيراً، وقد تخرج من يده الكريمة مئات من المقرئين والحفظة، وكان صبوراً مع الطلبة لا يقسوا عليهم خاصة المبتدئين، والحمد لله تعالى الحلقات الدراسية التي أسسها مازالت مستمرة بالعطاء، وأتمنى أن أرى مدرسة تدريس وتحفيظ للقرآن الكريم بإسمه تكريماً له.

أحمد البقصمي

________________________________________________

لقد فقدت المساجد رجل كان ينير حلقات القرآن الكريم، وقد تتلمذ على يديه أساتذة القرآن الكريم، وله الفضل بعد الله تعالى على أغلب الشباب.

لقد رحل أستاذنا وفي القلب غصة فقد كان قدوة لنا حيث كان خلقه القرآن الكريم.. فخيرنا من تعلم القرآن وعلمه.

فإلى جنات الخلد، ولمثلك فليبك الباكون، وستظل ذكرى في كل حرف نتلوه من حروف القرآن الكريم، وإنا لله وإنا إليه راجعون، وعظم الله تعالى أجورنا وأجوركم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

سلمان خريبط

________________________________________________

بوحسين الحبيب منو مايذكره ؟ منو مايبكيه؟ منو مايحبه؟ لم يكن له أعداء!! حبيب رب العالمين.. حبيب الناس أجمعين.

 علم الناس كتاب الله تعالى وتلاه وأنصت له المؤمنين، رحل عن هذه الدنيا الفانية بقلب طاهر وروح زاكية، هنيئاً له جنة الفردوس بإذن الله تعالى مع من كان يحب ويتولى محمد وآل محمد..


حسين كاظم

________________________________________________

أتذكر في عام 1982 عندما كنت أحضر الدروس الدينية بشهر رمضان المبارك في جامع النقي، بحثت حينها عن من يدرس تجويد القرآن الكريم، رأيت الحاج حميد أشكناني يدرّس في زاوية من المسجد، حضرت بعض دروسه، هنا كانت بداية معرفتي به.. رأيت شاباً خلوقاً لا تفارق شفاه الإبتسامة، ومرت السنون، وإذا به أستاذ التجويد في حوزة الجابرية عام 2001، درست عنده فصل كامل بالتجويد، بالفعل أتقنت هذا العلم الجليل بيده.. رحمه الله تعالى كان مصداقاً لممارسة الدين في أخلاقه وسلوكه.

زهير أشكناني

________________________________________________

Salaam! Please accept our heartfelt condolence of ur beloved Hameed Ashkani/ may Allah give his family and u courage to bare this great loss! Agha Hadi / Fauzia / Haji Abbas Pakistan

________________________________________________

لقد فقدنا اخآ عزيزاً.. هنيئآ لابا حسين فقد امتزج القران العظيمً بلسانه وبنظره ويقلبه وبروحه وما يذكر اسم حميد أشكناني إلا ويذكر القرآن معه، فقد أصبح القرآن صاحبه في الدنيا وسيكون إن شاء الله تعالى صاحبه وشفيعه في الآخرة..

سيد فاخر الموسوي

________________________________________________

أبوي حميد اشكناني لا تحزن إنك لم تفارقنا في الأرض.. تعرف لماذا؟ لأنك علمتنا كيف نقرأ القران الكريم، ولأنك خلفت من بعدك خيرة المشايخ والأساتذة ونحن ما زلنا ندرس ونتعلم ونقرأ بحلقاتهم فكل شيخ قرآن نقرأ عنده فهو حميد اشكناني.. إنك بيننا ومعنا يا أستاذنا الوفي المخلص.. هنيئا لك يا هبة الله في أرضه..

فيصل بوشهري

________________________________________________

بحق وفاته خسارة للعالم الاسلامي، خسارة لعالم الإلتزام والورع، خسارة للعالم القرآني بالذات لما امتاز به عن غيره من علم قرآني وقابلية للتعليم وأداء متميز وحضور منقطع النظير في محافل ودروس قواعد التلاوة.. فسلام عليه يوم ولد ويوم وافته المنية ويم يبعث حياً..

أبو منهل الحكاك

________________________________________________

اسمه (حميد) وله نصيب من اسمه فكان ذو خلق عظيم متواضع، بشوش، حليم، كرس أغلب وقته لتعلم وتعليم علوم القرآن الكريم، وكان صبور لدرجة كبيرة على طلبته فكانوا من مختلف الجنسيات فمنهم العربي والهندي واﻹيراني والباكستاني، كان راقي في تعامله ﻻ يحب البهرجة والمظاهر أو حتى الظهور اﻹعلامي، يعمل بكل هدوء يرجو مرضاة الله تعالى.

علي ناصر

________________________________________________


حبيبنا بو حسين هو ممن ترك إرث كبير من الأخلاق والجمال والطيبة والذكرى الجميلة، عرفته لأكثر من ٤٢ سنة منذ أن إلتقينا للدراسة في جامعة ولاية نيويورك في بلاتسبرغ ومنها إلى جامعة سيراكيوس مع مجموعة مميزة ورائعة.. وقضينا هناك أيام كانت أجمل أيام حياتنا، حيث كنا فيها مثل العائلة الواحدة حتى تخرجنا وعدنا إلى الكويت، ولم نرى منه إلا كل خير وحب واحترام وأخلاق عالية، كان دائم الإبتسامة.. مرح.. خدوم.. ومهما قلنا وذكرنا من سيرة بو حسين العطرة فلن نوفيه حقه..

محمد الرمضان

________________________________________________

 



التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقعالتعليقات «0»


لاتوجد تعليقات!




اسمك:
بريدك الإلكتروني:
البلد:
التعليق:

عدد الأحرف المتبقية: